ستقبلُ الورودَ وتغني العهودَ
ذاتَ كُلِ مساءٍ على ذكراكْ
لن تنساكَ
ستطفئُ شمعةً وتجددُ قبلةً
سترتدي قميصَ نومِها مُزركشاً
ذاتَ كُلِ مساءٍ على ذكراكْ
لن تنساكَ
ستطفئُ شمعةً وتجددُ قبلةً
سترتدي قميصَ نومِها مُزركشاً
بشبقٍ أحمرٍ
وكأنكَ لمْ تمتْ وما ماتَ هواكْ
لنْ تنساكَ لنْ تنساكْ
فلا رجولةٌ مِنْ بعدكَ
لا لمسةُ حنانٍ
مِنْ دونِ يداكْ
لنْ تنساكَ ولنْ تحلُمَ مِنْ بعدكَ
كما لمْ تحيَ مِنْ قبلكَ
إلا بذكرى هواكْ
لنْ تنساكَ وستُمضي عُمرَها
تبعثرُ الذكرياتَ هُنا وهُناكْ
لنْ تنساكَ
وسيشيبُ شعرُها البُنيُّ
على جسدها القمحيّ باحثةً
عَنْ أولِ حروفٍ نطقتْ بها شفتاكْ
" أُحبُكِ " ,,
هي كلمةٌ ستذكُرُها
وستذكرُ كُلَ قصيدةٍ
نظمتها لها بعيناكْ
لنْ تنساكَ لنْ تنساكْ
وستبقى كما بقيتْ صامدةً
كزيتونةٍ في بلادٍ ما رآها أباكْ
لنْ تنساكَ ماضيةً تُمني النفسَ
إلى لقياكْ
لنْ تنساكَ واقفةً حدَّ الآنَ
على ذكراكْ
فيا عالياً حدَّ السماءِ
في هواكْ
لا تقُلْ لي بأنها ناسيةٌ لكَ
هي باقيةٌ
لنْ تنساكَ لنْ تنساكْ
وستذكُرُ كُلَ شيءٍ
فيكَ إلاكْ
يداكَ .. عيناكَ
شفتاكَ .. مقلتاكْ
كُلُ ما أبقيتهُ مِنْ ذكراكَ
حتى هواكَ .. لنْ تنساكْ
لنْ تنساكَ ناكرةً كُلَ شيءٍ
فيكَ سواكْ
لنْ تنساكَ فنمْ قريرَ العينِ
لا تخفْ على نفسكَ
في عُلاكْ
فهي باقيةٌ حدَّ الآنَ
على ذكراكْ
لنْ تنساكَ ماضيةً تُمني النفسَ
إلى لُقياكْ.
وكأنكَ لمْ تمتْ وما ماتَ هواكْ
لنْ تنساكَ لنْ تنساكْ
فلا رجولةٌ مِنْ بعدكَ
لا لمسةُ حنانٍ
مِنْ دونِ يداكْ
لنْ تنساكَ ولنْ تحلُمَ مِنْ بعدكَ
كما لمْ تحيَ مِنْ قبلكَ
إلا بذكرى هواكْ
لنْ تنساكَ وستُمضي عُمرَها
تبعثرُ الذكرياتَ هُنا وهُناكْ
لنْ تنساكَ
وسيشيبُ شعرُها البُنيُّ
على جسدها القمحيّ باحثةً
عَنْ أولِ حروفٍ نطقتْ بها شفتاكْ
" أُحبُكِ " ,,
هي كلمةٌ ستذكُرُها
وستذكرُ كُلَ قصيدةٍ
نظمتها لها بعيناكْ
لنْ تنساكَ لنْ تنساكْ
وستبقى كما بقيتْ صامدةً
كزيتونةٍ في بلادٍ ما رآها أباكْ
لنْ تنساكَ ماضيةً تُمني النفسَ
إلى لقياكْ
لنْ تنساكَ واقفةً حدَّ الآنَ
على ذكراكْ
فيا عالياً حدَّ السماءِ
في هواكْ
لا تقُلْ لي بأنها ناسيةٌ لكَ
هي باقيةٌ
لنْ تنساكَ لنْ تنساكْ
وستذكُرُ كُلَ شيءٍ
فيكَ إلاكْ
يداكَ .. عيناكَ
شفتاكَ .. مقلتاكْ
كُلُ ما أبقيتهُ مِنْ ذكراكَ
حتى هواكَ .. لنْ تنساكْ
لنْ تنساكَ ناكرةً كُلَ شيءٍ
فيكَ سواكْ
لنْ تنساكَ فنمْ قريرَ العينِ
لا تخفْ على نفسكَ
في عُلاكْ
فهي باقيةٌ حدَّ الآنَ
على ذكراكْ
لنْ تنساكَ ماضيةً تُمني النفسَ
إلى لُقياكْ.