e-mail
mohammad.qasim48@gmail.com
mobile phone
962785984548+
on facebook
on
twitter
pages on facebook
Ask me a question
skip to main |
skip to sidebar
القَصائِد و النثريّات
- أحبُكِ يا أنتِ
- أُسافرُ إليكِ هُناكْ
- أشتاقُ لوطنْ
- أصبحتُ أخشى الكتابة
- أكتبُ لما وراءِ الشُطأن
- أكرهكِ
- أميرةُ قصصِ أُسطورية
- أنأى بها وحيدا
- إلاهةُ الحُبِ والحربْ
- إلى أُنثى
- الحُلمْ
- القصيدةُ العاشرة
- الموتْ
- النبؤة الأولى
- النبؤة الثانية
- النبوءة الثالثة
- بقايا الذاكرة العتيقة
- بوحُ امرأةٍ قاتلُها عاشقْ
- ترتيلةُ عشقٍ لنْ يعودْ
- جبروت امرأة عربية
- حروبٌ أزلية
- حسبُكَ لله
- خريفُ الذاكرة
- ذاتَ العيونِ الكحيلة
- رأيتُها
- راهبُ الغفرانْ
- ربيعُ طُهرٍ ضائعْ
- رسائل الطغيان
- رسالةٌ مِنْ أنطونيوس
- روايةٌ لحُزنكِ
- ستموتُ لمكري بشريعةِ الغيابْ
- سفرُ التكوين
- صرخة من المنفى
- عائدٌ مِن السماءْ
- عذراءُ المعبدْ
- عشرونَ عاماً
- عقدةُ البلاغةِ أنتِ
- على حافةِ الهاوية
- غفوة الظل الطويل
- في بعض السحرِ الإلهي
- في تمام الساعة العاشرة
- في غيابِ النسيان
- في غيابك
- في وصفكِ سيدتي
- لا أُريدْ
- لحنُ الخطيئة
- لفراقكِ ما بقيتُ عظيما
- لقاءٌ في المنفى
- لمْ يمُت
- لنْ أرحلْ
- لنْ تعقليها يا صبية
- لنْ تنساكْ
- لو أننا لم نفترق
- ليست ككُلِ النساء
- ما أحببتُكِ لأفنى
- ما نسيتُ الكلمتينْ
- ما ولدتُ شقياً
- محاولةٌ لانتحار الذاكرة
- مراسمُ تأبينْ
- ملاذ الروحِ الأخيرة
- نبوءةُ الليلِ الأخير
- هذيانٌ هذيانْ
- هزيمةٌ على مشارف روما
- هل ترى
- هُنا مَنْ كانَ مِنْ هُنا
- واعذريني
- وصيةُ النَبي
- وللعشقِ حكايةٌ أُخرى
- يا ابنةَ اللُغاتِ الأربعِ
- يا عزيزةَ مِصر
- يا مَنْ كُنتِ عذراء
- يستيقظُ إلهُ العشقِ في اليومِ الخامسْ
